صراع بين الأجيال – أزمة قيم أم سوء فهم!
من المسؤول عن هذه الأزمة؟
حل هذه الأزمة
شكل الملابس وطريقة الكلام أسلوب الحوار والتفاهم. أظهر التفاوت والفجوة بين الجيلين.
لغة الجيل الجديد تتميز بالرموز لا يفهمها الجيل القديم و مليئة بألفاظ تخترق جدار المألوف والمقدس بالنسبة للجيل القديم ” لغة الأنترنت”
الحوار الدائر بين الشباب وبعضه هو حوار خاص جدا لغة تخترق الزمان والمكان، من الصعب على الجيل القديم تقليدها أو مسايرتها.
الإنترنت أصبح جزءا لا يتجزأ من كيانهم.
خرجوا من جلباب عالم الكبار المليء بالقيود تمردوا على القيم، والعادات، والتقاليد، والسلوكيات، والمفاهيم…. وغيرها
أما حوار الجيل القديم فيه رزانة وتعقل ، لغة بطيئة ليس فيها تسرع، لا تتواصل مع التطور الحاصل، يرون الحياة بشكل مختلف، الجيل القديم ينظر إلى سلوكيات الجيل الجديد نظرة مختلفة.
الجيل القديم مسؤول بنسبة كبيرة عن هذه الازمة، مسؤول فى تعريف الشباب وارشاده لمنظومة القيم من جيل لآخر وعلق اللوم على الظروف والواقع ونسى أن ما لم نملأه بأيدينا يملأه غيرنا.
الجيل القديم هو الأقدر على المجاراة
لديه مرونة لخلق تفاهم وحوار.
مسايرتهم بالتكنولوجيا.
