الدكتور القس لبيب مشرقي
( 1894- 1990)
- وُلد في 1894 سمالوط – المنيا، وقضى سنوات حياته الأولى في قرية ” الضبعية” غرب الأقصر، ثم مدينة ملوى – المنيا.
- التحق بكلية أسيوط بعد حصوله على الشهادة الابتدائية سنة 1908، وتخرج فيها سنة 1914.
- التحق بكلية اللاهوت الإنجيلية ( مدرسة اللاهوت) سنة 1919 وتخرج فيها سنة 1922 وكان عدد الخرجيين آنذاك سبعة. وبعد تخرجه خدم سنة بمعسكر القنطرة، ثم كلفه السنودس بتفقد كنائس الوجه البحري فى المدة من 1923- 1925.
- صُرح للخدمة الروحية سنة 1924، وبدأ خدمته في كنيسة الملك الصالح بالقاهرة سنة 1924، ثم نصب راعيًا للكنيسة سنة 1926.
- منحته كلية ” مسكنجام” امريكا درجة الدكتوراهالفخرية سنة 1958 وفى الاحتفال بتسليمه هذه الدرجة قدم ” طربوشه” هدية لعميد الكلية.
- قام بزيارة الولايات المتحدة الامريكية عدة مرات، كما زار السويد وألمانياوايطاليا واليونان ومعظم الدول العربية.
- كان رئيسًا لمجمع الكنائس في الشرق الأدنى سنة 1957، ونائبًا لرئيس المجلس الاستشارى المسكونى للخدمات الكنسية في مصر.
- ترأس مجلس إدارة الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الإنجيلية من سنة 1960.
- عُين استاذًا للوعظ والرعاية سنة 1947 خلفًا للدكتور القس غبريال ميخائيل الضبعوتعين في الوقت نفسه سكرتيرًا لمجلس إدارة الكلية.
- اُختير رئيس مجلس الكلية خلفًا للدكتر غبريال رزق الله وتم افتتاح القسم المسائى في الكلية سنة 1967والتحاق الطلاب به يُعد من أهم انجازاته.
- من مؤلفاته :
- مجموعة كتب ” الدقائق”
- مجموعة كتب ” الاحاديث”
- ذكريات وكتابات تاريخية وتراجم.
- اللاهوت العملى.
- مواعظ
- منوعات روحية
- مسرحيات
- العقيدة الإنجيلية
- انتقل للمجد في يناير 1990 واقيمت صلاة التعزية بالكنيسة الإنجيلية بالملك الصالح.