قسوس وقادة

الدكتور القس منيس عبدالنور

الدكتور القس منيس عبد النور

  • ولد القس منيس عبد النور بمحافظة أسيوط فى 22 أكتوبر 1930.
  •  حصل على دبلوم من كلية اللاهوت فى مصر عام 1949.
  • نال اختبار التجديد في جمعية خلاص النفوس بأسيوط في 14 ديسمبر 1945 في اجتماع الطلبة من خلال خدمة الأخ/ رزق جاد الله.

image 

  • عقب تخرجه عمل راعياً للكنيسة الإنجيلية بنزلة حرز لمدة عشر سنوات. 
  • حصل على ماجستير فى اللاهوت التربوى من كلية بلكن فى نيويورك عام 1957، وحصل على الدكتوراه الفخرية من كلية هبتون بأمريكا فى مايو 1989.
  • وشارك في تقديم العديد من البرامج الإذاعية بإذاعة حول العالم.
  • عمل رئيساً لتحرير المناهج الدراسية للهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية لمدة خمس سنوات. عام 1959 أسس مع القس صموئيل حبيب والقس أمير جيد مجلة أجنحة النسور وهي مجلة مسيحية تنموية.
  • خدم راعياً للكنيسة الإنجيلية بالزقازيق من عام 1965. 
  • في عام 1976 أصبح راعياً للكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة. 
  • قام بتدريس مادة مقارنة الأديان بكلية اللاهوت الإنجيلية بالقاهرة منذ عام 1966وقدم برامج إذاعية منذ عام 1976.. أذاع بالراديو 312 حديثاً للشباب بعنوان “كلمة معك”، وأذاع 156 حديثاً بعنوان حياة المسيح و156 بعنوان شخصيات الكتاب المقدس و156 حديثاً بعنوان “أنت تسأل ونحن نجيب”، و156 حديثاً بعنوان “شبهات وهمية حول الكتاب المقدس”، وقدم في فضائيات سات 7 وMETV  أكثر من 150 حلقة لبرامج روحية عن معجزات وأمثال وحياة السيد المسيح
  • ألف وترجم أكثر من مئة كتاب باللغة العربية كان أشهرها على الإطلاق كتاب شبهات وهمية الذي طبع في أكثر من عشرين طبعة، وتُرجم ونُشر له بعض من مؤلفاته باللغة الإنجليزية.
  •  نال عام 1994 جائزة تقدير من معهد هجاي للخدمة المتميزة نال جائزة الإيمان من الكنيسة اللوثرية بفنلندا عام 1997.
  •  نال جائزة الدفاع عن حقوق الإنسان من واشنطن عام 1999.
  •  زار بلاداً كثيرة حول العالم للخدمة والكرازة وإلقاء المحاضرات في إفريقيا وآسيا وأوروبا والدول العربية. وفي كل مجال خدم فيه ترك بصمة متميزة
  • انتقل  القس الدكتور منيس عبد النور، 85 سنة، راعى كنيسة قصر الدوبارة الإنجيلية، فى ساعة مبكرة من صباح اليوم الإثنين بعد معاناة شديدة من المرض 15/9/2015.
  •  كان ق.منيس راعياً ,عبر 31 عاماً, صاحب دعوة ورسالة، وله رؤية لامتداد الكنيسة ونموها، حيث كانت تؤرقه أحوال كنائس كبيرة نمت ثم تراجعت بعد نموها
  • ورتب له الرب استشارة مدرب شركة ناجحة في سنغافورة هو “اندررو جو “ وقد شرح له اندرو استراجية ناجحة هي :يبدأ النجاح بشخص له رؤية واضحة ، يترجمها هو أو بمساعدة شخص آخر في خطة وبرامج زمنية ولكن ليتم النجاح لابد من تواجد رائد آخر له رؤية متجددة، وإلا يحدث التراجع . وشارك ق.منيس مجلس الكنيسة بهذه الاستراتيجية وطلب منهم اختيار راع مساعد ثم راع شريك واختار الرب د.ق.سامح موريس الذي باركه الرب في تدريب عدد من الخدام والقادة لخدمات متنوعة وعديدة تمت في عهده عدة نهضات انتعاشية، وسار الرب بالكنيسة خطوات مباركة في النمو العددي والعمق الروحي
  • اعطي القس منيس فرصة متميزة لتدريب القيادات من الشباب .
  • حصل علي عدة جوائز تقديرية من سنودس النيل وهيئات دولية .
  • كان القس منيس عبد النور صاحب أفكار مهمة حول الوحدة المسيحية، ومن المواقف التي لا تُنْسى له إصراره على الصلاة لأجل البابا شنودة الثالث والمعتقلين معه في أحداث سبتمبر 1981 حينما اعتقله الرئيس السادات،
  • طلب ق.منيس التقاعد من المجلس الموقر وقد وافق المجلس علي شرط أن يبقي راعياً إكرامياً مدي الحياة. وأن يظل في مكتبه ومنزله، وتم التقاعد في حفل كريم بالكنيسة عام 2008، ثم سلم الشعلة للقس سامح موريس.
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى